العنف ضدّ المرأة وحياتها بعد الطلاق، ومفاهيم العيب والحرام التي لا يُفسّرها المجتمع المحافظ سوى بكلمة "هيك!"، وقوّة المرأة وقدرتها على تغيير واقعها، والقسمة والمكتوب،
المسرحيّة في غالبيّتها صامتة، لا تعبّر باللغة المنطوقة، بل بالإيحاء الجسديّ، وقد اختار معدّ ومخرج العمل، سلامة، أن يدخل بعض الجمل، مبرّرًا ذلك بأنّه أراد
حاول الأخوان الكويتي، من قلب عزلتهما في إسرائيل، التّواصل مع أصدقاء ورفاق الماضي للعودة إلى العمل مرّة أخرى، لكنّ التّجاهل الّذي تلقّياه جعلهما يستسلمان لحقيقة
منذ بداية العرض، تدرك أنّك أمام عمل موسيقيّ مُجَدِّد، يقدّم جدلًا موسيقيًّا غير مُكرّر، ويطرح لغة موسيقيّة يحاول روحانا من خلالها الخوض في التّراث الموسيقيّ،
في المخيّم، مبادراتٌ مستقلّة تعمل لتحسين حياة سكّانه وإن كان أفرادًا منها يتبعون تنظيماتٍ سياسيّة أو فصائل. فيه مركز النّقب للأنشطة الشبابيّة الّذي بدأ عمله